
الهدف هو توليد أكبر عدد ممكن من الأفكار، ثم تقييمها واختيار الأنسب منها للتنفيذ. هذه الجلسات تُعزز من روح الفريق وتُشجع على التعاون.
تحفيز الابتكار والتجديد المستمر: عن طريق إنشاء بيئة تشجع على التفكير المختلف والمبتكر وتشجيع الموظفين على التعلم المستمر والتحديث الدائم.
ثم تحسين القدرة على التكيف: يمكن للتفْكير الإبدْاعي أن يساعد في تحسين القدرة على التكيف مع التغييرات الحاصلة في بيئة العمل والتحديات المختلفة التي يمكن مواجهتها.
زيادة الإنتاجية: يمكن للتفكْير الإبْداعي أن يساعد في تحسين عمليات العمل وزيادة الإنتاجية، مما يساهم في تحقيق الأهداف المرجوة للمؤسسة.
هذه المكافآت تُظهر للموظفين أن الشركة تُقدّر جهودهم وتُشجعهم على الابتكار.
أفكار مشاريع صغيرة ناجحة في الوطن العربي.. لا تحتاج لرأس مال ضخم
ورش العمل والدورات التدريبية تُعتبر من الوسائل الفعّالة لتطوير مهارات الموظفين. يمكن أن تشمل هذه الورش موضوعات مثل التفكير الإبداعي، وحل المشكلات، والقيادة.
ثم توفير وقت للتفكير الذاتي، حيث يستطيع الموظفون تقديم أفكارهم ورؤيتهم الشخصية حول مجال العمل.
لماذا يُقتَل الإبداع؟ ولماذا لا نحافظ على طاقاتنا الإبداعية الفطرية؟ وما دور المدرسة والجامعة في ذلك؟
تشجيع الموظفين على تجربة أشياء جديدة وتحديات غير معتادة، والعمل على تحفيز الخيال والابتكار.
تعيين موظفين بوجهات نظر مختلفة في مكان عمل واحد يعزز من الابتكار فيه، لأن كل موظف يساهم في العمل بخبرته وأفكاره التي الأفكار الإبداعية في بيئة العمل لا يمتلكها غيره، ولذلك من الضروري عند تعيين أي موظف جديد، النظر في خلفيته المهنية، وكيف يمكن أن تؤثر بشكل إيجابي على نجاح الفريق.
تعزيز الثقافة الإيجابية: يمكن للتفْكير الإبداعْي أن يساعد في تعزيز الثقافة الإيجابية داخل المؤسسة، وتشجيع العاملين على التعلم والتطور المستمر وتبني المبادرات الإيجابية.
نقطة التحول: متى يجب على الشركات الناشئة اتخاذ الخطوة الحاسمة؟
استخدام التكنولوجيا يُعتبر من الوسائل الفعّالة لتعزيز التواصل. يمكن أن تشمل هذه التكنولوجيا أدوات مثل البريد الإلكتروني، ومنصات التواصل الاجتماعي، وتطبيقات الدردشة.